٢ سورة النمل، الآية: ٦٠. ٣ انظر تفسير القرآن للسمعاني (٤/١٠٨) ، والوسيط (٣/٣٨٢) ، ومعالم التنزيل (٣/٤٢٥) فكل هؤلاء فسروا الاستفهام بأنه إنكاري، وكثير غيرهم على هذا. ٤ كأن الألوسي أشار إلى شيء من هذا، أو قريب منه، وصدره بقيل. انظر روح المعاني (٢٠/٥) . وكلام بعض المفسرين يفهم منه هذا. انظر النكت والعيون (٤/٢٢١) ، وفتح القدير (٤/١٤٢) لكن لا أستطيع الجزم؛ لأن كلامهم قد يُخرَّج على أنهم أرادوا أن الاستفهام إنكاري. ٥ سورة الأنعام، الآية: ١٩. ٦ سورة ص، الآية: ٥. ٧ سورة النمل، الآية: ٦١. ٨ شرح العقيدة الطحاوية، ص (٣٦، ٣٧) . وقد تكلم شيخ الإسلام على هذه الآية ـ أعني التي فسرها ابن أبي العز ـ وبيَّن أن مَنْ جعل الاستفهام غير إنكاري فقد غلط. انظر مجموع الفتاوى (٧/٧٦، ٧٧) (١١/٦٨٢، ٦٨٣) ويظهر أن المؤلف اطلع على هذا، ولكنه تصرف وأضاف أشياء على عادته في النقل عن الإمامين، ابن تيمية، وابن القيم.