٢ شرح العقيدة الطحاوية، ص (١٧٧) ، وانظر ص (٣٧٦، ٣٨٦) . والحديث أخرجه ابن ماجة في السنن برقم (١٨٤) ، والبزار ـ كما في كشف الأستار ـ برقم (٢٢٥٣) ، وأبو نعيم في الحلية (٦/٢٠٨، ٢٠٩) وقال الهيثمي ـ في مجمع الزوائد (٧/٩٨) ـ: رواه البزار وفيه الفضل بن عيسى الرقاشي وهو ضعيف. وضعفه أيضاً الشيخ الألباني. انظر ضعيف سنن ابن ماجة، ص (١٤) . قلت: الحديث مداره عند هؤلاء الثلاثة ـ ابن ماجة والبزار وأبي نعيم ـ على الفضل بن عيسى. بل قد قال البزار ـ كما في كشف الأستار (٣/٦٧) ـ: لا نعلمه يُروى عن جابر إلا بهذا الإسناد. ٣ سورة يس، الآية:٧١. ٤ سورة ص، الآية: ٧٥. وتفسير المؤلف هذا في شرح العقيدة الطحاوية، ص (٢٦٥) . وهو يريد الرد على الجهمية الذين يجعلون آية ياسين حجة لهم في تأويل النصوص التي دلت على إثبات اليدَين لله تعالى. وانظر مجموع فتاوى شيخ الإسلام (٣/٤٥، ٤٦) (٦/٣٧٠) تجد أن شيخ الإسلام قد قال نحو ما ذكر المؤلف هنا، ولا يبعد أن المؤلف أخذه منه.