(٢) جاء في ترجمته في مقدمة المصنوع ص ١٠: (وذكر أنه كان يكتب كلَّ عام مصحفًا بخطه الجميل، وعليه طرر من القراءات والتفسير، فيبيعه ويكفيه قوته من العام إلى العام). وبمناسبة هذا الخبر أقول: جاء في طبعة للقرآن الكريم في اصطنبول قامت بها (بايتان كتاب آوي) سنة ١٣٩٤ هـ قول طابعيه ص ٦١٣ منه: (وموافقًا لخط علي القاري). (٣) اقرأ -إن شئت- كتابه: (تبعيد العلماء عن تقريب الأمراء) وقد أخرجه إخراجًا مؤسفًا الدكتور محمد علي المرصفي في عالم الكتب - القاهرة (١٩٩٠ م). (٤) انظر ١/ ٢ - ٣ وهذا الكتاب أكبر كتبه وأجلها كما قال المحبي في خلاصة الأثر ٣/ ١٨٥. (٥) انظر خلاصة الأثر ٣/ ١٨٥، وما قاله الشوكاني في البدر الطالع ص ٤٤٩، وقد نقله القنوجي في التاج المكلل ص ٤٠٦، وللاستزادة انظر عقود الجوهر ١/ ٢٦٤ - ٢٦٦ والإمام علي القاري ص ٩٦ - ١١٤.