للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

الله عنه. فلا أدري أي خطأيه أعظم؟! أهو تضعيفه للحديث الأول وهو صحيح؟! أم تأويله للحديث الآخر وهو تأويلٌ باطلٌ؟!.

وبهذه المناسبة، فإني أنصحُ القُرَّاءَ الكرامَ بأنْ لا يثِقُوا بكل ما يُكْتَبُ اليوم في بعض المجلات السائرة، أو الكتب الذائعة، مِنَ البحوث الإسلامية، وخصوصًا ما كان منها في علم الحديث، إلا إذا كانت بقلم مَنْ يُوثَق بدينه أولاً، ثم بعلمه واختصاصه فيه ثانيًا .... والله المستعان. اهـ.

<<  <  ج: ص:  >  >>