للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

فانظر إلى أدب الدارقطنيّ - رحمه الله -، كيف عرَّضَ بمقالة عليّ بن المدينيّ، ولم يذكر اسمَه لجلالته وعلمِهِ، فليتَ طلاب العلم يتأسون بهؤلاء الأساطين، ويرحم بعضُهُم بعضًا، فما أعظم المحنة بصغار الأسنان. والله المستعان.

<<  <  ج: ص:  >  >>