طب أوسط، هق، هق دلائل، بغ) (التسلية / ح ٢٨؛ تنبيه ٣ / رقم ٩٢١؛ ابن كثير ١/ ١٦٥؛ الفضائل / ٦٣؛ غوث ٢/ ٨٩ ح ٤٦٥).
٢٧٦/ ١٢ - (إنَّ رسولَ الله - صلى الله عليه وسلم - نَحَرَ عن آل محمد في حَجَّةِ الوَدَاعِ بَقَرَةً واحدةً).
(رواه: الزهري، عن عَمرة، عن عائشة - رضي الله عنها - به).
(سنده صحيحٌ)(د، ق)(حديث الوزير / ٢٩٠).
٢٧٧/ ١٣ - (أنه كان لا يرى الاشتراط في الحَجِّ شيئًا، ويقول: حسبُكُم سنَّةُ نبيِّكم).
(معمر، عن الزهري، عن سالم، عن ابن عُمر - رضي الله عنهما - به).
(حديث صحيحٌ. ولم يوافق أحدٌ من الصحابة ابنَ عُمر على إنكار الاشتراط في الحج وإن وافقه جماعةٌ من التابعين، وتابعهم بعضُ الحنفية والمالكية. وقد قال البيهقيُّ في خاتمة الباب: وعندي أن أبا عبد الرحمن عبد الله بن عُمر - رضي الله عنهما - لو بلغه حديثُ ضُبَاعة بنت الزبير لصار إليه، ولم ينكر الاشتراط، كما لم ينكره أبوه. وبالله التوفيق. انتهى)(خ، ت، س، حم، طب أوسط، طح مشكل، قط، هق)(تنبيه ١٢ / رقم ٢٤٨١).
٢٧٨/ ١٤ - (أينَ السائل الذي سَأَلَنِي عن العُمرةِ آنفًا؟ فالتُمس الرجلُ فجيءَ به، فقال النبيُّ - صلى الله عليه وسلم -: أما الطِّيبُ الذي بك، فاغسِلهُ ثلاثَ مرَّاتٍ، وأما الجُبَّةُ فانتزعها، ثم اصنع في عمرتك ما تصنع في