للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

اللبن. (حَلأتُهم) يعني: أجليتُهم. (ليُقرَوْنَ) القرى: الضيافة. (العَضْبَاء) هو لقب ناقة النبيّ - صلى الله عليه وسلم -، والعضباء مشقوقة الأذن، ولم تكن ناقته - صلى الله عليه وسلم - كذلك إنما هو لقب لزمها. (لا يُسْبَقُ شَدًّا) أي: عدوا على الرجلين. (فَطَفَرْتُ) أي: وثبتُ وقفزتُ. (فَرَبَطْتُ) أي: حبست نفسي عن الجري الشديد. (يَسْفُلُ) أي: يضربه من أسفل. (حَيدَرَة) اسم للأسد. (أُوفِيهُم بالصَّاعِ كَيْلَ السَّنْدَرة) معناه: أقتل الأعداء قتلا واسعا ذريعًا. والسندرة مكيال واسع).

(رواه عكرمة بنُ عمَّار، قال: حدثني إياس ابنُ سلمة بن الأكوع قال: حدثني أبي سلمة بنُ الأكوع - رضي الله عنه -، قال:. . فذكره). (هذا حديثٌ صحيحٌ) (م، عو، س كبرى، ق، حم، حب، ك، طح معاني، طح مشكل، طب كبير، هق) (التوحيد / رمضان / ١٤٢٠ هـ).

٤١٤/ ٩ - (كان النبيُّ - صلى الله عليه وسلم - يغزو بأُمِّ سُلَيم، ونسوةٌ معها من الأنصار يسقين الماء، ويداوين الجرحى).

(رواه: جعفر بنُ سليمان الضبعي، عن ثابت البناني، عن أنس بن مالك - رضي الله عنه -).

(قال الترمذيُّ: هذا حديثٌ حسنٌ صحيحٌ) (م، د، س كبرى، ت، يع، نعيم) (الأمراض / ١٨١).

٤١٥/ ١٠ - (كتبتَ تسألُنِي هل كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يغزو بالنساء؟

وقد كان يغزو بهنَّ، فيداوين الجرحى، ويُحْذَيْنَ من الغنيمة. . . الحديث).

(عن يزيد بن هُرمز، قال: كتب نجدة الحروريّ إلى ابنِ عباس، يسأله عن الخُمس

<<  <  ج: ص:  >  >>