تقومَ الساعةُ. غريب الحديث: الجُمَّةُ: هي الشعر الذي يتدلى إلى الكتفين. خُسِفَ به: أي غارت به الأرض، وغيَّبَه الله فيها. وفي الحديث: تحريم التبختر في المشي، مع الإعجاب بالثياب).
(عن أبي هريرة - رضي الله عنه - مرفوعًا). (صحيحٌ متفقٌ عليه)(صحيح القصص / ٥٣).
٥٢٧/ ١٢ - (عليكم بالثِّيابِ البَيَاضِ، فَلْيَلِبسْها أحياؤُكُم، وكفّنوا فيها موتاكم. وعليكم بالإثمِدِ، فإنه يجلو البصرَ، ويُنبتُ الشعر. وفي بعض طرق الحديت: عليكم بهذه الثياب البيض).
(ورد عن جماعة من الصحابة منهم: أبو هريرة، وابن عباس، وأنس بن مالك وجابر بن عبد الله، وعليّ بن أبي طالب، وعبد الله بن عُمر، وعائشة، وعقبة ابن عامر، ومعبد بن هوذة الأنصاري، وأبو رافع -رضي الله عنهم جميعا-). (هذا حديثٌ صحيحٌ)(الأمراض / ١٠٠ ح ٣٨، جنة المرتاب / ٣٤٧ - ٣٦٣، غوث ٢/ ١٢٥ ح ٥٢٣؛ التسلية / ح ٤٣؛ تنبيه ٧ / رقم ١٦٨٠).
٥٢٨/ ١٣ - (لا تصحبُ الملائكةُ رُفْقَةً فيها جَرَسٌ).
(رواه: عمرو بنُ الحارث -وهذا لفظ حديثه-، وعقيل بنُ خالد، ومحمد ابنُ الوليد الزبيدي، ثلاثتهم عن الزهري، عن سالم بن عبد الله، عن سفينة مولى أُمِّ سلمة، عن أُمِّ سلمة - رضي الله عنها - مرفوعًا به. وله طرق أخرى، عن أُمِّ سلمة. وشواهد من حديث: أبي هريرة، وأنس بن مالك - رضي الله عنهما -). (هذا حديثٌ صحيحٌ)(س كبرى، يع، يع معجمه، الخرائطي مساويء، طب كبير، خط)(التوحيد / صفر / ١٤٢٠ هـ).