عنه ما يجد). (هذا حديثٌ صحيحٌ)(خ، م، حم، ابن جرير تهذيب، طح معاني، هق، هق صغير، بغ)(الأمراض / ٩٠ ح ٣٤).
٨٣٢/ ٢٢ - (إنما مثل العبد المؤمن حين يُصيبه الوَعَك -أو: الحُمَّى- كمثل حديدة تدخُل النار، فيذهب خبثُها، ويبقى طيبُها).
(عن أبي الزبير، عن جابر - رضي الله عنه - مرفوعًا به). (هذا حديثُ صحيحٌ، (بخ، م, ابن سعد، يع، ابن أبي الدنيا مرض، حب، ك، هق، هق شعب)(الأمراض / ٤٧ ح ١٨).
٨٣٣/ ٢٣ - (أنَّه أمرَ أبا طَيْبَةَ أن يَحْجُمَ أُمَّ سَلَمَة. قال.: حسبتُ أنَّهُ كان أخاها من الرضاعة أو غُلامًا لم يَحْتَلِم. فال الضياءُ: ولا أدري قولُ مَنْ هذا؟ ويحتمل أن يكون هذا قبل نزول الحجاب، ويجوز ذلك عند الضرورة، والله أعلم).
(رواه: الليث بنُ سعد، عن أبي الزبير، عن جابر - رضي الله عنه -، عن النبيّ - صلى الله عليه وسلم -). (هذا حديثٌ صحيحٌ)(م، د، ق، حم، ك)(الأمراض / ١١٣ ح ٤٨).
٨٣٤/ ٢٤ - (أنه دخل على رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، وهو موعوك، فقلت: من أشد الناس بلاءً؟ قال: الأنبياء، ثم الصالحون. لقد كان أحدهم يُبتلى بالقُمَّل حتى يقتُلَهُ، ولأحدهم كان أشدَّ فرحًا بالبلاء من أحدكم بالعطاء).
(رواه: هشام بن سعد، عن زيد بن أسلم، عن عطاء بن يسار. عن أبي سعيد الخدريّ - رضي الله عنه -)(حديثٌ صحيحٌ. هذا سندٌ جيِّدٌ. وهشاء بن سعد: وإن تكلم فيه غير واحد , فقد كان أثبت الناس في زيد بن أسلم، كما قال أبو داود) (خد،