للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

على تفسير الطبري ١/ ٥٠: لكنه مرفوع معنى. ولا يقصد الشيخ أنَّ له حكم الرفع كما لا يخفى، والقولُ بينهما ظاهرٌ. والله أعلم) (ابن جرير) (التسلية / ح ٧).

٨٩٧/ ١٤ - (كانَ جبريلُ - عليه السلام - يُعَارِضُ النبيّ - صلى الله عليه وسلم - بالقرآن في كلِّ سنةٍ، في شهرِ رمضانَ، فلمَّا كانت السنةُ التي تُوُفِّيَ فيها عَارَضَه مَرَّتينِ).

(رواه الزهريُّ، عن عُبَيد الله بن عُتبة، عن ابن عباس - رضي الله عنهما - به. ورواه عن الزهريّ جماعةٌ من أصحابه، منهم: إبراهيم بنُ سعد، ومعمر بنُ راشد، ويونس بنُ يزيد. وتابعهم: محمد بنُ إسحاق، فرواه عن الزهريّ بسنده سواء، بلفظ ذكرته في أبواب "الزكاة والصدقة"). (صحيحٌ. وأمَّا عرض القرآن عليه مرتين، فإنه مرويٌّ من حديث: أبي هريرة، وفاطمة الزهراء - رضي الله عنهما -) (خ، بخ، م، س، س فضائل، تم، حم، عب، ش، الذهلي جزء بن حديثه، عبد، ابن سعد، يع، خز، حب، أبو الشيخ أخلاق، هق، هق شعب، هق دلائل، بغ) (التسلية / ح ١٨؛ ح ٥٠؛ ابن كثير ١/ ٢٣٥؛ الفضائل / ١٥٠).

٨٩٨/ ١٥ - (كان فيمن كان قبلكم رجلٌ، قتل تسعةً وتسعين نفسًا، فسأل عن أعلم أهل الأرض، فَدُلَّ على راهب، فأتاه فقال أنه قتل تسعةً وتسعين نفسًا، فهل له من توبة؟! فقال: لا، فقتله، فكمَّل به مائة، ثم سأل عن أعلم أهل الأرض، فدل على رجل عالم، فقال أنه قتل مائة نفس، فهل له من توبة؟ فقال: نعم، ومن يحول بينه وبين التوبة؟! انطلق إلى أرض كذا وكذا، فإن بها أناسًا يعبدون

<<  <  ج: ص:  >  >>