ساقه المصنف، ومنها: قالت: كان رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- يقبلنى وهو صائم وأيكم يملك إربه كما كان رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلم يملك إربه" ومنها: أن رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- كان يقبل وهو صائم وكان أملككم لإِربه" ومنها: أن رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- كان يباشر وهو صائم" ومنها: قالت: كان رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- يقبل فى شهر الصوم" ومنها: قالت: كان رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- يقبل فى رمضان وهو صائم" وهذا اللفظ الأخير هو الذى أشار إليه المصنف بأنه زيادة فى رواية مسلم.
[ما يفيده الحديث]
١ - استحباب ترك القبلة للصائم إذا كان يخشى على نفسه.
٢ - استحباب ترك المباشرة للصائم إذا كان يخشى على نفسه.
٣ - جواز القبلة والمباشرة للصائم إذا كان قادرا على كبح جماح شهوته.