للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

آجلتهم على أمر عاجلتهم وبعدهم عن لهو الحياة الدنيا مما لا يتنازع فيه عاقلان ولا يتناطح فيه قرنان، فلم يصلنا العلم باللَّه ورسوله صلى اللَّه عليه وسلم ودين الاسلام إلا من طريقهم فرضى اللَّه عنهم ورضوا عنه. وحشرنا بفضله معهم.

[ما يفيده الحديث]

١ - أن المشروع فى الخطبة أن يخطب الإمام قائما.

٢ - كراهية الانصراف إلى خارج المسجد بعد بدء الإمام فى الخطبة.

<<  <  ج: ص:  >  >>