وذلك بأن يضع كل صورة أو فكرة في المكان الملائم لها، وليس هناك قاعدة صحيحة للبداءة بالقصة، بل أن ذلك منوط بذوق الكاتب، وكثير من الكتَّاب يبدؤون بعرض أبطال القصة أولاً وبعضهم يبدأ بالزمان والمكان، أو الحادثة.
ولزيادة الإيضاح آخذ مثالًا أطبِّق عليه هذه العمليات وليكن (فاجعة في شارع):