للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

القَوْلُ في إِدْغَامِ مَا سُكُونُهُ عَارِضٌ

[١٩٧] مَجْزُومُ بَاءٍ بِفَا وَفْقًا وَخَيَّرَ خَلْـ ... ـلادٌ بِـ (مَنْ لَمْ يَتُبْ) وَعِنْدَنَا عُقِدَا

[١٩٨] بِالخُلْفِ في الكُلِّ لِلرَّمْلِيْ وَأَدْغَمَ في ... (أُورِثْتُمُوهَا) وَفي هَذَا الهِشَامُ هَدَى

[١٩٩] وَعَنْهُ إِظْهَارُ (يَلْهَثْ) ثُمَّ أَظْهَرَ وَرْ ... شٌ بَا (يُعَذِّبُ مَنْ) وَعِنْدَنَا انْتَضَدَا

[٢٠٠] قَالُونُ ثُمَّ خِلافُ المَكِّ عِنْدَهُمُ ... وَعِنْدَنَا أَظْهَرَ البَزِّيْ فَقَطْ فُرِدَا

[٢٠١] وَ (عُذْتُ) أَدْغَمَ إِسْمَاعِيلُنَا وَبِهُو ... دَ (ارْكَبْ) لِوَرْشِهِمُ الإِظْهَارُ قَدْ نُضِدَا

[٢٠٢] وَخُلْفُ قَالُونَ وَالبَزِّيِّ عِنْدَهُمُ ... وَعِنْدَنَا أَظْهَرَا وَالخُلْفُ قَدْ قَصَدَا

[٢٠٣] خَلَّادُهُمْ وَلَنَا الدُّورِيُّ مُدْغِمُهُ (١) ... وَالسُّوسِ أَدْغَمَ رَا في اللَّامِ مُنْفَرِدَا


(١) في الأصل: «مظهره»، والمثبت من نسخة الشرح؛ قال الناظم في شرحه: «لما ذكر الخلف في آخر البيت السالف في {اركب معنا} بين أنه لخلاد، ثم أخبر أن الدوري نظيره في العراقي أدغم».

<<  <   >  >>