[٣٥٩] مَعْهَا (تَلَقَّوْنَهُ) (تَرَبَّصُونَ) لِـ (هَلْ) ... (نَارًا تَلَظَّى) وَ (مَا تَنَزَّلُ) اعْتُمِدَا
[٣٦٠] وَ (مَنْ تَنَزَّلُ) (عَنْهُ) فِي قِرَاءَتِهِ ... مَعْهَا (تَلَهَّى) (لَمَا تَخَيَّرُونَ) جِدَا
[٣٦١] (شَهْرٍ تَنَزَّلُ) جَمْعُ السَّاكِنَيْنِ هُنَا ... أَخِيرُهُ وَ (تَلَقَّفْ) فِي الثَّلاثِ غَدَا
[٣٦٢] (إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمْ) (تَمَيَّزُ) (فَتْـ ... ـتَفَرَّقَ) اتْلُ (تَعَارَفُوا) لِمَنْ قَصَدَا
[٣٦٣] (تَنَزَّلُ) الشُّعَرَا وَالخُلْفُ عَنْهُ وَرَا ... (كُنْتُمْ) (فَظَلْتُمْ) وَجَمْعُ السَّاكِنَيْنِ بَدَا
وَمِنْ سُورَةِ آلِ عِمْرَانَ إِلَى آخِرِ الأَنْعَامِ
[٣٦٤] بِالوَفْقِ (هَاأَنْتُمُ) وَزَادَ وَرَشُهُمُ ... قَصْرًا وَأَبْدَلَ عَنْهُ البَعْضُ وَاقْتَصَدَا
[٣٦٥] مِنْ هَمْزٍ ابْدِلْ لِوَرْشٍ ثُمَّ قُنْبُلِهِمْ ... نَعَمْ وَنَبِّهْ بِهَا لِلْكُوفِ وَاعْتَقِدَا
[٣٦٦] وَلاِبْنِ ذَكْوَانَ وَالبَزِّيْ وَيَحْتَمِلُ الْـ ... ـوَجْهَيْنِ غَيْرُهُمُ وَبَعْضُهُمْ عَمَدَا
[٣٦٧] لِلْكُلِّ وَالغَيْبُ بَكْرٌ (يُكْفَرُوهُ) وَرَا ... (مَا يَفْعَلُوا) لِلْيَزِيدِيْ عِنْدَنَا شُهِدَا
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute