سُورَةُ أُمِّ القُرْآنِ
[٤٨] جَاءَتْ وِفَاقًا سِوَى سِينِ (الصِّرَاطِ) (صِرَا ... طٍ) عَنْ عَلِيٍّ أَبُو حَمْدُونَ حَيْثُ بَدَا
[٤٩] دُورِيْ سُلَيْمٍ أَشَمَّ الزَّايَ فِيهِ مَعَ (الْ) ... وَعِنْدَهُمْ أَوَّلاً خَلَّادُهُمْ عَمَدَا
[٥٠] وَعِنْدَنَا يَكْسِرُ الدُّورِيُّ هَا (فَعَلَيْـ ... ـهِمْ) قَبْلَ مَا (غَضَبٌ) عَنْ حَمْزَةَ انْفَرَدَا
[٥١] وَضَمَّ هَا (يَوْمِهِمْ) في الذَّارِيَاتِ وفي التْـ ... ـتَطْفِيفِ هَا (أَهْلِهِمْ) رَمْلِيُّنَا اعْتَمَدَا
[٥٢] وَعِنْدَهُمْ قَبْلَ هَمْزِ القَطْعِ يُوصِلُ مِيـ ... ـمَ الجَمْعِ وَرْشٌ وَقَالُونُ الخِلافَ هَدَى
[٥٣] في الكُلِّ مُطَّرِدًا وَعِنْدَنَا وَرَدَ الْـ ... ـإِسْكَانُ كَالغَيْرِ عَنْ قَالُونَ مُتَّحِدَا
القَوْلُ في الإِدْغَامِ الكَبِيرِ، وَفِيهِ فُصُولٌ
[٥٤] في حَالَةِ الدَّرْجِ لِلتَّخْفِيفِ قَدْ وَرَدَا ... هَذَا الكَبِيرُ أَبُو عَمْرٍو بِهِ انْفَرَدَا
[٥٥] لِخِفَّةٍ وَسُلُوكِ مَذْهَبِ العَرَبِ الْـ ... ـعَرْبَاءِ حَتَّى يَصِيرَ اللَّفْظُ مُتَّحِدَا
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute