للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

أَصْلُ حَمْزَةَ وَالكِسَائِيِّ

[٢٣٣] إِضْجَاعُ هَاوٍ قُبَيْلَ الرَّا إِذَا انْخَفَضَتْ ... عَنْ حَمْزَةٍ عِنْدَنَا دُورِيُّهُ (١) سَنَدَا

[٢٣٤] فَإِنْ تَكَرَّرَ كَمِّلْهُ لِحَمْزَةَ كَـ (التْـ ... ـتَوْرَاةِ) وَاجْعَلْهُمَا في بَيْنَ بَيْنَ جَدَا

[٢٣٥] مَعَ (البَوَارِ) مَعَ (القَهَّارِ) عِنْدَهُمُ ... وَعَنْهُ أَضْجِعْ (أَنَا آتِيكَ) مُفْتَقِدَا (٢)

[٢٣٦] كَذَا (ضِعَافًا) بِخُلْفٍ في الثَّلاثِ لِخَلْـ ... ـلادٍ وَقُلْ عِنْدَنَا لا خُلْفَ فَانْتَقِدَا

[٢٣٧] وَعِنْدَنَا جَرَّ (طُغْيَانٍ) أَمَالَ عَلِيْ ... وَعِنْدَهُمْ عَنْهُ لِلدُّورِيِّ قَدْ وَرَدَا

[٢٣٨] كَذَاكَ الـ (اذَانِ) مَعْ (رُؤْيَاكَ) أَوَّلُهَا ... وَكُلَّ هَاوٍ قُبَيْلَ الرَّاءِ قَدْ قَصَدَا

[٢٣٩] وَ (كَافِرِينَ) بِيَا وَ (الكَافِرِينَ) كَذَا ... (هُدَايَ) يَا ثُمَّ (مَحْيَايَ) الَّذِي سُعِدَا


(١) في الأصل: «دوريهم»، وهو يوهم أنه في المذهب الشامي، ولكن الدوري يروي عن سليم عن حمزة عند العراقيين فقط، وهو قوله هنا: «عندنا». والمثبت من نسخة الشرح.
(٢) في نسخة الشرح: «معتقدا».

<<  <   >  >>