وختمتُ مقدمةَ التحقيقِ بنماذجَ من النسختين الخطيتين.
ثم ذيّلتُ الكتابَ بكشافاتٍ فنيةٍ تناسبُ النظمَ.
هذا، وأسألُ اللهَ- جلَّ وعلا- أن يُيسِّر لي أمري، ويشرحَ لي صدري، وما كان في هذا العملِ منِ الصَّوابِ والتَّوفيقِ، فإنّه من اللهِ سبحانه وتعالى، وما كان غيرَ ذلك فإنه من نفسي ومن الشَّيطانِ، ورحم اللهُ رجلاً أهدى إليَّ عُيوبي: