(٢) في صحيحه (٤/ ١٧٠٤ رقم ٢١٦٢) كتاب الجنائز، باب ما جاء في عيادة المريض. (٣) في سننه (٥/ ٢٨٨ رقم ٥٠٣٠) كتاب الأدب، باب في العطاس. (٤) في سننه (١/ ٤٦١) كتاب الجنائز، باب ما جاء في عيادة المريض.
وأخرجه مسلم والنسائي في السنن (٤/ ٥٣ رقم ١٩٣٨) والبخاري في الأدب المفرد (٣٠٩ رقم ٩٢٨) والترمذي في السنن (٥/ ٨٠ رقم ٢٧٣٧) بلفظ: حق المسلم على المسلم ست، وزادوا «إذا استنصحك فانصح له». (٥) حديث علي رضي الله عنه قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «للمسلم على المسلم ست بالمعروف: يسلم عليه إذا لقيه، ويجيبه إذا دعاه، ويشمته إذا عطس، ويعوده إذا مرض، ويتبع جنازته إذا مات، ويحب له ما يحب لنفسه». أخرجه الترمذي (٥/ ٨٠ رقم ٢٧٣٦) كتاب الأدب، باب ما جاء في تشميت العاطس، وابن ماجة في السنن (١/ ٤٦١ رقم ١٤٣٣) كتاب الجنائز، باب ما جاء في عيادة المريض، وأحمد في المسند (١/ ٨٩) والدارمي في السنن (٢/ ٢٧٥) كتاب الإستئذان، باب في حق المسلم على المسلم، وأبو يعلى في المسند (١/ ٣٤٢ رقم ٤٣٥) وابن عدي في الكامل (٧/ ٢٧٠١) من طريق أبي إسحاق عن الحارث عن علي به وسنده ضعيف لضعف الحارث الأعور. وأخرجه أبو يعلى في المسند (١/ ٣٩٢ رقم ٥٠٩) من طريق يحيى بن نصر بن حاجب حدثنا هلال بن خباب عن زاذان عن علي بنحوه، لكن في سنده يحيى بن نصر قال أبو زرعة: ليس بشيء، وقال أبو حاتم: تكلم الناس فيه. وقال الذهبي: وأما ابن عدي فروى له أحاديث حسنة وقال: أرجو أنه لا بأس به. اهـ. وهذا الحديث أخرجه ابن عدي في ترجمة يحيى بن نصر ثم إنه يشهد له ما تقدم من حديث أبي هريرة. الجرح والتعديل (٩/ ١٩٣) الميزان (٤/ ٤١٢) الكامل (٧/ ٢٧٠٢).