صفات الله. وقال {كل شيء هالك إلا وجهه} القصص٨٨) لإثبات أن الله تعالى يُسمى شيئاً.
- وباب:({وكان عرشه على الماء} هود٧. {وهو رب العرش العظيم} التوبة١٢٩)، لإثبات علو لله تعالى على خلقه، واستوائه وارتفاعه على عرشه، وأورد فيه قول أبي العالية ومجاهد: استوى: علا وارتفع، ثم ساق الأحاديث الدالة على علو الله تعالى، وأنه في السماء فوق كل شيء.
- وباب:(قول الله تعالى: {كل يوم هو في شأن} الرحمن٢٩) .. وقوله تعالى:{لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا} الطلاق١، وأن حدثه لا يشبه حدث المخلوقين، ففيه إثبات أن الله يوصف بأنه يحدث ما شاء.
- وأبواباً في إثبات كلام الله تعالى، منها باب لإثبات الحرف والصوت لله تعالى فقال: باب كلام الرب مع جبريل، ونداء الله الملائكة.
- وباب:(ما جاء في تخليق السماوات والأرض وغيرها من الخلائق، وهو فعل الرب تبارك وتعالى وأمره، فالرب بصفاته وفعله وأمره، وهو الخالق المكون غير مخلوق، وما كان بفعله وأمره وتخليقه وتكوينه فهو مفعول مخلوق مكون).