٥: بينت الدراسة عدداً من معوقات دعوة العاملات المنزليات حيث كانت بعض تلك المعوقات متعلقة بالدعاة، والبعض الآخر متعلق بالعاملات أنفسهن، وتوصلت الدراسة إلى بعض سبل التغلب على تلك المعوقات.
ثانياً: نتائج الدراسة الميدانية:
١: بينت الدراسة بعض سمات العاملات المنزليات المسلمات الاجتماعية والعلمية، والثقافية حيث كان أبرزها ما يلي:
أ: ٨٠.٨% من العينة في سن الشباب (أقل من ٤٠ سنة).
ب: ٦٢.٧% من العينة مستوى تعليمهن ضعيف نوعاً ما.
ج: ٦٢.٤% من العينة متزوجات، و ٧٦.٩ % لديهن أولاد.
د: ٤٦.٢% من العينة يتراوح عدد ساعات عملهن ما بين ٩ - ١١ ساعة يومياً.
هـ، ٤٥.١% من العينة يقضين وقت راحتهن في النوم.
٢: كشفت الدراسة أن أهم المشكلات التي تواجه العاملات المنزليات في مدينة الرياض الوحدة والانعزال عن المجتمع حيث وافقت: ٥٢.٢ % من العينة على معاناتهن من هذه المشكلة.
٣: تبين من الدراسة أن هم إيجابيات وجود العاملة المنزلية مساعدة ربة البيت بأعباء المنزل حيث وافقت: ٩٦.٦ % من عينة ربات البيوت على هذه الإيجابية، كما تبين أن أهم سلبيات وجود العاملة المنزلية إضافة عبء مادي على الأسرة حيث وافقت ٥٩.٨% من العينة على هذه السلبية.
٤: بينت الدراسة أن ٥١% من عينة العاملات المنزليات لم يتم تعليمهن أي حكم من أحكام الإسلام من قبل ربة البيت، ٦٨.٦% منهن لم يلتقين بإحدى الداعيات التابعات.