(٢) في ظ (أخوهما). (٣) أخرجه أحمد في مسنده ٢٤/ ٢٠٠ (١٥٤٦٠) عن عبد الرحمن بن خنبش التميمي، من حدديث طويل حين كادته الشياطين صلّى الله عليه وسلّم، فهبط إليه جبريل فقال: «يا محمد، قل. قال: «ما أقول؟ قال: قل: أعوذ بكلمات الله التامة من شر ما خلق .. ». إلى أن قال: «ومن شر كل طارق إلا طارقا يطرق بخير يا رحمن .. ». الحديث. وانظر الموطأ ٦٧٨ (١٧٢٩) وابن الناظم ٤٠. والشاهد في الحديث: (يا رحمن) حيث فارقته (أل) اللازمة له لكونه منادى. (٤) في م (الاشتراك). (٥) يعني أن الأصل فيهما: الأعشى والنابغة، فحذفت (أل) فيهما لإضافتهما؛ إذ لا تجتمع (أل) والإضافة. (٦) من الوافر للنابغة الجعدي، من قصيدة يهجو فيها الأخطل.