(١) من الخفيف ولم أقف على قائله. الشاهد في: (لا تزل) فإنه أعمل (زال) عمل كان؛ لتقدم شبه النفي عليه وهو حرف النهي (لا). شرح الكافية الشافية ٣٨٣ وشرح العمدة ١٩٩ وابن الناظم ٥١ وشرح التحفة الوردية ١٧٠ شرح شواهد شرح التحفة ١٥٩ والمرادي ٢٩٦ وشفاء العليل ٣٠٧ والعيني ٢/ ١٤ وتلخيص الشواهد ٢٣٠ وشرح اللمحة ٢/ ٢٣ والهمع ١/ ١١١ والدرر ١/ ٨١. (٢) سورة يوسف الآية: ٨٥. والشاهد: (تفتؤ) فقد عمل الفعل عمل كان، فاسمه الضمير المستتر أنت، وخبره جملة (تذكر يوسف) وذلك لتضمنه معنى النفي دون لفظه، والتقدير: لا تفتأ، ويشترط لحذف أداة النفي أن تسبق بالقسم. (٣) البيت من الكامل، للشاعر الجاهلي خليفة بن براز. الشاهد في: (تنفك) فقد أعمل (تنفك) عمل كان لتضمنه معنى النفي دون لفظه، والأصل لا تنفك. شرح الكافية الشافية ٣٨٢ وشرح العمدة ١٩٨ وشرح التحفة الوردية ١٧٠ وشرح شواهد شرح شرح التحفة ١٥٧ وابن يعيش ٧/ ١٠٩ وابن الناظم ٥١ والعيني ٢/ ٧٥ وشرح الكافية ٢/ ٢٩٥ والخزانة ٤/ ٤٧ و ٢٣٣ والدرر ١/ ٨١ والهمع ١/ ١١١ وتلخيص الشواهد ٢٣٣.