شعر العجير ٢٢٥ وسيبويه والأعلم ١/ ٣٦ والنوادر ١٥٦ وأمالي ابن الشجري ٢/ ٣٣٩ وابن يعيش ١/ ٧٧ وشفاء العليل ٢٠٥ والمساعد ١/ ١١٧ وابن الناظم ٥٤ والعيني ٢/ ٨٥ والأزهية ١٩٩ والخزانة ٣/ ٦٥٢ عرضا والهمع ١/ ٦٧ والدرر ١/ ٤٦. (١) في ظ (على). (٢) ورد هذا الأثر بهذا اللفظ في شرح ابن الناظم ٥٥ غير منسوب لأحد. والذي في كتب الحديث: «يا نبي الله، أو نبيّ كان آدم» كما في المعجم الكبير للطبراني ٨/ ٢١٧ - ٢١٨ (٧٨٧١) من حديث طول عن أبي أمامة، قال: كان رسول الله صلّى الله عليه وسلّم جالسا، وكانوا يظنون الوحي ينزل عليه، فاقتصروا عنه، حتى جاء أبو ذرّ فاقتحم، فأتاه فجلس إليه، فأقبل عليه فقال: «يا أبا ذر، هل صليت اليوم؟ » ... إلى أن قال أبو ذر: فأيّ الأنبياء كان أول؟ قال: «آدم» قلت: يا نبي الله، أو نبيّ كان آدم؟ قال: «نعم، نبيّ مكلم خلقه الله بيده .. ». الحديث. وفي المساعد ١/ ٢٦٨ «وقول أمامة الباهلي: يا نبي الله، أو نبيّ كان آدم»؟ والشاهد فيه: زيادة كان بين المبتدأ والخبر. (٣) في ظ (على المطهّمة الصلاب). والبيت من الوافر، نسب للفرزدق، وقيل: للقتّال الكلابي، وليس في ديوانيهما. وقال ابن عصفور والعيني أنشده الفراء. ورواية شرح التسهيل ١/ ٣٦١: جياد بني أبي بكر تساموا ... على كان المطهّمة الصلاب