رفع (حين) على أنها اسم (لات). وهي قراءة عيسى بن عمر، القراءات الشاذة لابن خالويه ١٢٩. قال الزجاج في معاني القرآن: «من رفع بها (يعني لا) جعل حين اسم ليس، وأضمر الخبر على معنى ليس حين منجى لنا». ٤/ ٣٢٠. (٢) سقطت (أي لهم) من ظ. (٣) من المنسرح ولم يعز إلى أحد. وروي: إلا على حزبه الملاعين. كما روي: (حزبه المناحيس) الشاهد في: (إن هو مستوليا) فقد عملت (إن) النافية عمل (ليس) فاسمها الضمير (هو) و (مستوليا) خبرها منصوب، وذلك نادر. وقيل: هي لغة أهل العالية. وفي البيت شاهد على أنّ انتقاض النفي بعد الخبر لا يبطل عمل (إن). ابن الناظم ٥٨ والمرادي ١/ ٣٢١ والعيني ٢/ ١١٣ وتخليص الشواهد ٣٠٦ والشذور ٣٤١ والأزهية ٣٣ والخزانة ٢/ ١٤٣ والمقرب ١/ ١٠٥ والأشموني ١/ ٢٥٥ والهمع ١/ ١٢٥ والدرر ١/ ٩٦.