الشاهد في: (ولم ترد إسقاطه) فقد جاءت جملة الحال المصدرة بمضارع منفي بلم مقترنة بالواو والضمير المستتر في (ترد). الديوان ٩٣ وابن الناظم ١٣٥ وشفاء العليل ٥٤٧ والعيني ٣/ ٢٠١ والأشموني ٢/ ١٩١ والشعر والشعراء ١٧٦. (٢) سورة يس الآية: ٣٠. فقد اكتفت جملة الحال المصدرة بماض بالضمير في (كانوا) رابطا لسبق الفعل بإلّا. (٣) البيت من البسيط، ولم أقف على قائله، ويرى العيني أنه من كلام المحدثين. الشاهد في: (جار) فقد جاء الحال من الجملة الفعلية المصدرة بماض، واكتفي بالضمير المستتر العائد على (الخليل) رابطا حيث عطف عليه مثله بأو في قوله: (أو عدلا)، ومثل ذلك يقال في: (جاد أو بخلا). شرح العمدة ٤٤٩ وابن الناظم ١٣٥ والمرادي ١٦٩ والعيني ٣/ ٢٠٢ والهمع ١/ ٢٤٦ والدرر ١/ ٢٠٣ والأشموني ٢/ ١٨٨. (٤) في الأصل (كان) دون الواو.