الديوان ٥٥ وشرح العمدة ٤٥٦ وابن الناظم ١٣٥ وشفاء العليل ٥٤٤ والعيني ٣/ ٢٠٨ والأشموني ٢/ ١٩٠ والبحر المحيط ٢/ ٣١٦ ونوادر المخطوطات ١/ ٢٨٢. (١) قال سيبويه ١/ ١٩٧: «وزعم الخليل أن يجوز أن تقول: بعت الدار ذراع بدرهم ... وزعم أنه يقول: بعت داري الذراعان بدرهم، وبعت البر القفيزان بدرهم». والتقدير: ذراع منه، وذراعان منها. (٢) في ظ (بالعلم). (٣) سورة البقرة الآية: ٢. (لا رَيْبَ فِيهِ) جملة اسمية وقعت حالا، والرابط الضمير في (فيه) وتمتنع الواو؛ لكون جملة الحال مؤكدة لما قبلها. (٤) في ظ (اعني سيئا). (٥) البيت من الكامل، ولم أقف على قائله. ورواية التسهيل: أعن سيّئ نهي ولست بمنته ... وتدعى بخير أنت عنه بمعزل الشاهد في: (ولست بمنته) فقد جمع بين الرابطين الواو والضمير في (ولست)؛ لأن الجملة الحالية مصدرة بليس، وهذا هو الغالب. شرح التسهيل ٢/ ٣٦٦.