(١) انظر المرادي ٢/ ١٩٨ وشفاء العليل ٦٧٠، وهذه رواية شرح العمدة ٢٧٠. (٢) البيت من الطويل، ولم أقف على قائله، وفي الخزانة: (فأجمل وأحسن) وروي: (أسيرك إنه) وهي أنسب للمعنى. الشاهد في: (كإياك) حيث دخل حرف الجر الكاف على ضمير النصب المنفصل، وهذا قليل، والكثير دخوله على الاسم الظاهر. مجالس ثعلب ١٣٣ وشرح العمدة ٢٧٠ والمرادي ٢/ ١٩٨ وشفاء العليل ٦٧٠ وضرائر الشعر لابن عصفور ٢٦٢ والهمع ٢/ ٣١ والدرر ٢/ ٢٧ والخزانة ٤/ ٢٧٤. (٣) في الأصل وم (كي). (٤) في ظ (كما يضر وينفعا). وهذا عجز بيت من الطويل، وصدره: إذا أنت لم تنفع فضرّ فإنما واختلف في قائله على خمسة أقوال، ففي كتاب الصناعتين ٣١٥ لقيس بن الخطيم، وصححه العيني ٣/ ٢٤٦، ونسب في أخبار أبي تمام ٢٨ والخزانة ٣/ ٥٩١ إلى عبد الأعلى بن عبد الله، وفي حماسة البحتري ٣٣٩ نسب إلى عبد الله بن معاوية ١٧٥، ونسب في المغني ١٨٢ وشرح شواهده للسيوطي -