المهار: ولد الفرس الذكر. الشاهد في: (ربما) فقد كفت (ما) رب عن العمل فدخلت على الجملة الاسمية (الجامل فيهم) وهذا نادر. قال العيني ٣/ ٢٣٠: «ولأجل هذا قال أبو علي: يجب أن يقدر (ما) اسما مجرورا على معنى شيء، و (الجامل) خبر الضمير المحذوف، وتكون الجملة صفة لما، ويكون التقدير: رب شيء هو الجامل المؤبل». أبو دواد الإيادي وما تبقى من شعره ٣١٦ وأمالي ابن الشجري ٢/ ٢٤٣ والأزهية ٢٧٥ وشرح الكافية الشافية ٨١٩ وابن الناظم ١٤٥ والمرادي ٢/ ١٩٣ والمساعد ٢/ ٢٧٩، ٢٨٨ وشفاء العليل ٦٧٢ والعيني ٣/ ٣٢٨ والخزانة ٤/ ١٨٨ والهمع ٢/ ٢٦ والدرر ٢/ ٢٠ وشرح شواهد المغني للسيوطي ٤٠٥. (١) عجز بيت من الطويل لنهشل بن حري، يرثي بها أخاه مالكا حين قتل بصفين مع علي رضي الله عنه. وقيل: للبختري بن المغيرة: وصدره: أخ ماجد لم يخزني يوم مشهد المفردات: ماجد: كريم. مشهد: المشهد محضر الناس، وأراد به مشهد صفين. سيف عمرو: أراد الصمصامة، وهو سيف عمرو بن معدي كرب. مضاربه: جمع مضرب، وهو نحو من شبر من طرف السيف. وخيانة السيف النبوة عند الضرب. الشاهد في: (كما) حيث كفّ (ما) الكاف عن عمل الجر في الاسم بعدها، فارتفعت كلمة (السيف) على الابتداء. شرح الكافية الشافية ٨١٨ وابن الناظم ١٤٥ والمساعد ٢/ ٢٧٨ والعيني ٣/ ٣٣٤ وشرح شواهد المغني للسيوطي ٥٠٢، ٧٢٠ والمرزوقي ٨٧٢ والهمع ٢/ ٣٨ والدرر ٢/ ٤٢.