وهو رأي أبي الحسن الأخفش كما ذكر الشارح. الديوان ٨٧ ومجالس ثعلب ١٩٧ وأمالي ابن الشجري ٢/ ٢٦٢ وابن يعيش ٤/ ٩٢ وكتاب الشعر ١/ ١٨٢ والتذييل والتكميل ب ٢/ ٢٢٨ والخزانة ٣/ ١٦٢ وسمط اللآلئ ٣١٩ والهمع ١/ ٢١٢ والدرر ١/ ١٨١ واللسان (هدى) ٤٦٤١. (١) سورة الزلزلة الآية: ٤، ولم ترد (أخبارها) في ظ. والتقدير والله أعلم: يوم إذ زلزلت الأرض. (٢) في الأصل وم (إذ). وانظر ص: ٣٩٢. (٣) في ظ (المضي). (٤) في ظ (نبذ). (٥) البيت من الطويل، لكثير عزة، وعجزه: فيا حسرتا ألّا يرين عويلي الشاهد في: (يوم بنتم) بفتح (يوم) ويحتمل أن تكون فتحة الميم فتحة إعراب (نصبا على الظرفية) أو فتحة بناء؛ لأن ما بعهده فعل مبني وهو الراجح. الديوان ٢٥٧ وابن الناظم ١٥٢ والعيني ٣/ ٤٠٣ وأمالي القالي ٢/ ٦٤.