الشاهد في: (قبلا) فقد أعرب بالنصب على الظرفية؛ لأنه قطع عن الإضافة لفظا ومعنى. ديوان النابغة ٢١١ ومعاني القرآن للفراء ٢/ ٣٢٠، ٣٢١ وشرح الكافية الشافية ٩٦٥ وابن الناظم ١٥٦ والمرادي ٢/ ٢٧٨ وابن يعيش ٤/ ٨٨ والعيني ٣/ ٤٣٥ والخزانة ١/ ٢٠٤ و ٣/ ١٣٥ والهمع ١/ ٢١٠ والدرر ١/ ١٧٦ والمكودي ١١٠. (١) البيت من الوافر، قال الفراء: هو لرجل من بني عقيل، ولم أقف على اسمه. الشاهد في: (بعدا) فقد نصب على الظرفية؛ لانقطاعه عن الإضافة لفظا وتقديرا. معاني القرآن للفراء ٢/ ٣٢١ وشرح الكافية الشافية ٩٦٥ وابن الناظم ١٥٦ والعيني ٣/ ٤٣٦ والخزانة ٣/ ١٣١ والضرورة للقيرواني ٢٠٨ والهمع ١/ ٢١٠ والدرر ١/ ١٧٦. (٢) شرح الكافية الشافية ٩٦٦. (٣) في ظ (يحدث). (٤) سورة الفجر الآية: ٢٢. (٥) هذا قول الأشعرية في تفسير صفة المجيء.