٣/ ١٤١ وعلى هذا لا شذوذ في مجيء اسم التفضيل منه على أفعل. وشظاظ: بكسر الشين على وزن كتاب، لص من بني ضبّة. انظر مجمع الأمثال ٢/ ٢٥٧ والمستقصي ١/ ٣٢٨. (١) في ظ زيادة (لفظا). (٢) في ظ (لدليل). (٣) سورة الأعلى الآية: ١٧. (الآخرة) مبتدأ و (خير) خبر، والتقدير والله أعلم: والآخرة خير من الدنيا. (٤) في ظ (أجدر) وهي رواية الديوان. (٥) بيت من رجز قاله أحيحة بن الجلّاح، وبعده: غدا بجنبي بارد ظليل ونسبه القيسي في إيضاح شواهد الإيضاح لأبي النجم العجلي، وليس في ديوانه. المفردات: تروّحي: من تروح، بمعنى طولي، والخطاب لفسيل النخل كما في أبيات بعده. أحرى: أولى. تقيلي: من القيلولة. الشاهد في: (أحرى) حيث لم يذكر (من) بعد أفعل التفضيل؛ لوقوع اسم التفضيل (أحرى) صفة لمحذوف، والتقدير: تروّحي وأتي مكانا أحرى أن تقيلي فيه من غيره، كما ذكر الشارح. الديوان ٤٧ والمحتسب ١/ ٢١٢ شرح الكافية الشافية ١١٣٠ وابن الناظم ١٨٧ والعيني ٤/ ٣٦ وأمالي ابن الشجري ١/ ٣٤٣ وإيضاح شواهد الإيضاح ٢٢٥ وإيضاح العضدي ١٨٤ والأشموني ٣/ ٤٦.