(٢) في ظ (وهو). (٣) يشير إلى قول ابن مالك في الألفية ٥٢: والعجز احذف من مركب، وقلّ ... ترخيم جملة وذا عمرو نقل قال سيبويه في باب النسب ٢/ ٨٨: «وإذا أضفت إلى الحكاية حذفت، وتركت الصدر ... وذلك قولك: تأبطي، ويدلك على ذلك أن من العرب من يفرد فيقول: يا تأبط أقبل، فيجعل الأول مفردا، فكذلك مفرده في الإضافة». (يعني النسب). وقال ابن عقيل في المساعد: وليس هذا نصّا في الترخيم؛ لاحتمال إرادة الإفراد لا على جهة الترخيم، أي: ينادى مرة: يا تأبط شرّا، ومرة يا تأبط، ولذا قال يفرد دون ترخيم، وأتى به مبنيّا على الضم. وانظر شرح الكافية الشافية ١٣٥٢، ١٣٥٩ والمساعد ٥٥٣ والمرادي ٤/ ٥٠. (٤) سقطت (على) من ظ.