(١) في م (مانقا). (٢) البيت من الطويل لجميل بثينة، وسبق في الشاهد (٢٢٥) في حروف الجر. وقال ابن عصفور في ضرائر الشعر: هو لحسان، ولم أجد في ديوان حسان المطبوع ما قافيته عين مفتوحة. الشاهد هنا في: (كيما أن تغرّ) على أنّ (كي) حرف جر زيدت بعده (ما) ولم تسبق باللام؛ وحينئذ نصب الفعل بعدها بأن ظاهرة كما في الشاهد، وتجيء مضمرة. (٣) سورة المزمل الآية: ٢٠. على أنّ (أن) في الآية الكريمة مخففة من الثقيلة، واسمها ضمير الشأن، وليست الناصبة للمضارع، فقد سبقها فعل يدل على العلم. (٤) سورة طه الآية: ٨٩، ولم ترد (إليهم) في ظ. الشاهد في الآية كالتي سبقتها، حيث لم تعمل (أن) النصب في المضارع، فهي مخففة من الثقيلة، واسمها ضمير الشأن، وقد سبقت بفعل يدل على علم، وهو (يرون). (٥) علامة التفسيرية أن يكون قبلها جملة فيها معنى القول دون حروفه. (٦) سورة ص الآية: ٦. (٧) (فلما) لم ترد في الأصل وم. (٨) سورة يوسف الآية: ٩٦.