اجتمعت الواو والياء في جريو وسبقت إحداهما بالسكون فقلبت الواو ياءا وأدغمت الياء في الياء، فقيل جريّ. (٢) في ظ (وكذا). (٣) قلبت الواو ياء لكسر ما قبلها ولتطرفها حكما؛ فإن تاء التأنيث بمنزلة كلمة مستقلة بنفسها، فالواو قبلها في حكم الطرف. (٤) في ظ (أو). (٥) أصلها: غزوان، بكسر الزاي، على وزن طربان، بكسر الراء، وقعت الواو بعد كسر وهي متطرفة حكما فقلبت ياءا، فقيل: غزيان. (٦) يقال فيها ما سبق من القلب وسببه، فعين الفعل في صام وانقاد معلة؛ فهي من صوم وانقود، انفتحت الواو فيهما وتحرك ما قبلهما فانقلبت الواو ألفا، فقيل: صام وانقاد، والمصدر صيام وانقياد، أصله: صوام وانقواد، فقلبت الواو فيهما ياءا لانكسار ما قبلها. أما لواذ وجوار الآتيتان فعين الفعل: لاوذ وجاور فيهما صحيحة؛ فبقيتا دون تغيير. (٧) في ظ (فلا بد) بدل (فلا بل).