(٢) تحرَّفت في الأصل إلى "كائنة"، وصوبناه من "التعيين" (١٦١). (٣) في الأصل: "والكلّ أوامر"! ولعل ما أثبتناه أنسب؛ لأنَّه موافق للفظ الحديث الذي ذكره المؤلف. انظر: "الكامل" لابن عدي (٦/ ٢٦٩)، وتفسير ابن كثير (٨/ ١٨٥). (٤) رواه مرفوعًا بهذا اللفظ: ابن عَدِيٍّ في "الكامل" (٦/ ٢٦٩) وقال: "وهذا بهذا الإسناد باطِل مُنكَرٌ". قال الذهبي في "الميزان" (٤/ ٦١): "صَدَقَ ابن عدي في أنَّ هذا الحديث باطلٌ". قلتُ: ويغني عنه قوله - صلى الله عليه وسلم -: "إِنَ أوَّلَ مَا خلقَ الله القَلَمَ، فقالَ: اكْتُب. فقال: مَا أكْتبُ؟ قال: اكتبِ القَدَرَ مَا كانَ ومَا هوَ كائنٌ إلى الأَبَدِ". =