انظر: "مصباح الزجاجة" (٢/ ٢٢١). (٢) في "سننه" (٤/ ٣١ رقم ٣٠٧٩)، (٥/ ٤٠٨ رقم ٤٥٤١)، ورواه الحاكم (٢/ ٥٧ - ٥٨)، والبيهقي في "الكبرى" (٦/ ٦٩) عن أبي سعيد. والحديث له طرق عدة يصح بها. قال الحاكم: "هذا حديث صحيح الإسناد على شرط مسلم ولم يخرجاه". وقد صححه الإمام الألباني -رحمه الله- وأطال الكلام على طرقه في "الإرواء" (٣/ ٤٠٨ - ٤١٤ رقم ٨٩٦)، و"السلسلة الصحيحة" (١/ ٤٤٣ - ٤٤٨ رقم ٢٥٠)، هذا عدا النووي وابن الصلاح والمؤلف -ابن الملقن- وغيرهم. (٣) (٢/ ٢٩٠ رقم ٢١٧١) به، والشافعي في "المسند" (٢/ ١٣٤ رقم ٤٤٢، ٥٧٥)، والبيهقي (٦/ ١٥٧)، (١٠/ ١٣٣) وسنده صحيح لكنه مرسلٌ. (٤) في "الأربعين" (٧٢): "يُقَوِّي بعضُها بعضًا"! وفي ط دار المنهاج (٩٨) كما ذكر المؤلف. وفي هامش الأصل ما نصه: "الضرر: ابتداء الفعل، والضرار: الجزاء عليه، وقيل: الضرر: ما تضر به صاحبك، وتنتفع أنت به، والضرار: أن تضره من غير أن تنتفع به، وقيل: هما بمعنى، وتكرارهما للتأكيد".