للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

وشتَّان مَن شغَلَتهُ الدُّنيا أو اشتَغَلَ بالله:

تَشَاغَلَ قومٌ بدنياهمُ ... وقوم تخلوا لمولاهمُ

فأَلزَمَهُم بابَ مرضاته ... وعن سائر الناس أغناهمُ

* * *

<<  <   >  >>