للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

فحمله على معنى: ثلاث أنفس.

والنفس - إذا أريد بها الروحُ فهي مؤنثةٌ لا غيرُ، وتصغيرها نُفَيسة قال الله جل ثناؤه: (الذي خلقكم من نفسٍ واحدةٍ).

* * *

و"طباعُ الإنسان" يُذكرُ ويؤنثُ، والتأنيثُ أكثر فيه. يقال: إن طباعه لكريمةٌ، وهو واحد مثل النجار إلا أن النجار ذكر.

* * *

و"الحالُ" حالُ الإنسان: أنثى، وأهل الحجاز يُذكرونها،

<<  <  ج: ص:  >  >>