(٢) العَيْر: الحمار، وحشياً كان أو أهليا. قاله رجل سار إلى محبوبته على حمار بطيء السير. (٣) في ابن يعيش (٧/ ١٢٨) ((وحكى الفراء أن اعرابيا بُشِّر بمولودة، فقيل له: نعم المولودة مولودتُك، فقال: والله ماهي بنعم المولُودة)) ويروى ((والله ما هي بنعم الولد، نصرها بكاء، وبِرُّها سرقة)). (٤) سورة النمل/ آية ٢٥، وفي التيسير (١٦٧) ((ويقف ((ألاَيَا)) ويبتدئ ((اسْجُدوُا)) على الأمر، أي: ألا يأيها الناس اسجدوا)). (٥) ديوانه ٢٠٦، وأمالي ابن الشجري ٢/ ١٥١، والمغني ٢٤٣، والتصريح ١/ ١٨٥، والهمع ٢/ ٦٦، ٤/ ٩٦، ٣٦٧، والأشموني ١/ ٣٧، ٢٢٨، والعيني ٢/ ٦، والدرر ١/ ٨١، ٢/ ٢٣، ٢٦. والبِلى: القدم والتقرب إلى الفناء، يقال بَلِي الثوبُ يَبْلَى، بِلى وبَلاء. ومنهلا: منصبا منسكبا. والجرعاء: كل رملة مستوية لا تنبت شيئا. والقطر: المطر. يدعو لدار مَيّ محبوبته بالسلامة وطول البقاء على الرغم من قَدَمها، وأن تبقى في خصب وسعة كما عهدها، بدوام نزول الأمطار عليها.