(٢) لأن تمام الفعل شرط في جواز التعجب منه، والتفضيل فيه بين الشيئين. (٣) لأنه منفى غير موجب. (٤) لأن الصفة منه على زنة (أَفْعَل فَعْلاَء). (٥) لطرفة بن العبد، من قصيدة يهجو بها عمرو بن هند ملك الحيرة، وقد تقدم الاستشهاد بالبيت في باب التعجب، وصدره: * إذا الرَّجَالُ شَتَوْا واشْتَدَّ أَكْلُهمُ * (٦) هو رؤبة، وتقدم أيضا في باب التعجب، وقبله: * جاريةٌ في دِرْعِها الفَضْفاض * (٧) الموطأ- كتاب جهنم (باب ما جاء في صفة جهنم) ٢/ ٩٩٤. (٨) الدرة الفاخرة ١/ ١٥٥، وكتاب الأمثال لأبي عبيد ٣٦٦. والرَّجلة هي البقلة الحمقاء، وإنما حَمَّقها العرب لأنها تنبت في مجاري السيول، فيمر السيل بها فيقتلعها.