(١) ديوان طرفة ص ٩٢.(٢) وَقَوْلُهُ: وَوَجْهٍ كَأَنَّ الشَّمْسَ أَلْقَتْ رِدَاءَهَا. البَيْتُ. وَيُرْوَى قِنَاعَهَا وَهُوَ وَاحِدٌ مِثْلَ الرِّدَاءِ وَإِنَّمَا أَرَادَ بَهْجَتَهَا وَضِيَاءَهَا. يَقُوْلُ: كَأَنَّ الشَّمْسَ أَلْقَتْ عَلَى هَذَا الوَجْهِ بَهْجَتَهَا لَمْ يَتَخَدَّدْ لَمْ يَتَشَنَّج فَيَصِيْرُ فِيْهِ كَالأَخَادِيْدِ وَهُوَ اضْطِرَابُ اللَّحْمِ وَاسْتِرْخَاءِ الجِّلْدِ مِنْ كِبَرٍ أَوْ مِهْنَةٍ.وَالرَّفْعُ فِي وَجْهٍ عَلَى الابْتِدَاءِ وَانْخَفَضَ عَلَى قَوْلِهِ قَبْل هَذَا البَيْتِ وَجْهٍ على وَهُوَ مَخْفُوْضُ.(٣) ديوان طرفة ١٠٩.(٤) ديوان طرفة ص ٩.(٥) حلية المحاضرة ١/ ٧٠.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute