وَقَالَ (١):وَكُلُّكُمْ أَتَى مَا أَتَى أِبيْهِ ... فَكُلُّ فعَالِ كُلّكُمْ عِجَابُوَقَالَ (٢):وَنَهْبُ نُفُوْسِ النَّهْبِ أَوْلَى ... بِأَهْلِ النَّهْبِ مِنْ نَهْبِ القمَاشِمَعَ أَنَّ قَوْلهُ: مِنْ نَهْبِ القمَاشِ كَلَامٌ رَكِيْكٌ يَشْبِهُ كَلَامَ السُّوْقَةِ.وَقَالَ (٣):وَلَمْ أَرَ مِثْلَ جِيْرَانِي وَمِثْلِي ... لِمِثْلِي عِنْدَ مثْلَهُمُ مُقَامُوَقَالَ (٤):مَلُوْلَةٌ مَا يَدُوْمُ لَيْسَ ... لَهَا مِنْ مَلَلٍ دَائِمٍ بِهَا مَلَلُوَقَالَ (٥):أَرَاهُ صَغِيْرًا قَدْرَهَا عِظْمُ قَدْرِهِ ... فَمَا لِعظْمٍ قَدْرُهُ عِنْدَهُ قَدْرُوَقَالَ (٦):جَوَابُ مُسَائِلِي مَا لَهُ نَظِيْرٌ ... وَلَا لَكَ فِي سُؤَالِكِ لَا إِلَّاقَالَ الصَّاحِبُ: مَا قَدّرْتُ إِنَّ مِثْلَ هَذَا البيتِ يلحُ مُسْتمعًا وَلَقَدْ سَمِعْتُ بِالفَافَاءِ وَلَمْ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute