للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

إنِّي إِذَا الشَّاعِرُ المَغْرُوْرُ جَرَّبنِي ... جَارٌ لِقَيْسٍ عَلَى مُرَّانَ مَرْمُوْسِ

قَدْ كَانَ أَشْوَسَ آبَاءٍ فَأَوْرَثنَا شغْبًا ... عَلَى النَّاسِ فِي أَبْنَائِهِ الشُّوْسِ

أُقصِرْ فَإِنَّ نِزَارًا لَنْ تُفَاخِرُكُمْ ... فَرع لَئِيْمٌ وَأَصْلٌ غَيْر مَغرُوْسِ

وَابْنُ اللَّبُوْنِ إِذَا مَا لُزَّ فِي قَرَنٍ. البَيْتُ

المعَطَّلُ الهّذليُّ:

١٤٥٢٧ - وَأبنَا لنَا ذِكرُ الحيَاةِ وَمجَدُهَا ... وآبوُ عَلَيِهم عَارُهَا وشَنَارُهَا

١٤٥٢٨ - وَأَبو الدَّفاتِر لا يزَالُ يَجيئُنَا ... بِقَصِيدَةٍ قَد قَالهَا مِن دَفترَ

عَدِيُّ بْنُ زَيدٍ:

١٤٥٢٩ - وَابيضَاضُ السَّوَادِ من نُذُر الشَيـ ... ـبِ وَهَل بَعدَهُ لحيّ نَذِيرُ؟

زُهَيرُ بن أبي سُلمى:

١٤٥٣٠ - وَأبيَضُ فيَّاضٌ ندَاهُ غَمَامَةٌ ... عَلَى مُعتَفِيهِ مَا تُغِبُّ نَوافلُه

بعده:

تَرَاهُ إِذَا مَا جِئْتَهُ مُتَهَلِّلًا ... كَأَنَّكَ تُعْطِيْهِ الَّذِي أَنْت سائَلُه

ومن باب (وَابْيَضَ):

وَابْيَضَ قَدْ نَادَمْتهُ فَدَعَوْتُهُ ... إِلَى نَدَوَاتِ الأمْرِ حلْوٌ شَمَائِلُه

أَخِي ثِقَةٍ إِنْ أَبْتَغِ الجِدَّ عِنْدَهُ ... أَجِدْهُ وَيُسْلِيْنِي إِذَا شِئْتُ بَاطِلُه

وَإِنِّي لَمِعْرَاض عَنِ المَرْءِ بَعْدَمَا ... تَبِيْنُ وَتَبْدُو لَوْ أَشَاءُ مَقَاتِلُه

وَقَالَ الخَلِيع فِي شَفِيعٍ الخَادِمِ وَكَانَ يَهْوَاه (١):


١٤٥٢٧ - لم ترد في ديوان الهذليين، وشرح أشعار الهذليين.
١٤٥٢٨ - البيت في محاضرات القالي: ١١٠.
١٤٥٢٩ - البيت فى البيان والتبيين: ٢/ ٢٧٧.
١٤٥٣٠ - الأبيات في ديوان زهير بن أبي سلمى: ٩
(١) الأبيات في الأغاني: ٧/ ٢٤١ منسوبة إلى الحسين بن الضحاك.

<<  <  ج: ص:  >  >>