-٦٠ -
وله: [من المتقارب]
جيادٌ مسوَّمَةٌ عندنا ... لحربِ العدوِّ وفرسانُها
(٣/ ٢١٠)
-٦١ -
كَاتبهُ (عفا اللَّه عنه): [من البسيط]
تَرَى اللِّئامَ يَعافُوني وَأَهجُرُهُم ... كَما الكِرامُ أَخِلَّائِي وَإِخوانِي
(٣/ ١٢٨)
-٦٢ -
كَاتبهُ (عفا اللَّه عنه):
رَأَيتُ العِزَّ أَجمَلُ مَا تَرَدَّى ... بِهِ حُرٌّ وَأَقبِح بِالهَوانِ
فَأَقْدِمْ إِنْ أَرَدْتَ عَلَى المَعَالِي ... وَإِلَّا فَاطَّرِحْ عَنْكَ الأَمَانِي
وَعِشْ فَرْدًا وَطِبْ بِالفَقْرِ نَفْسًا ... وَلَا تَخفَلْ بِأبْنَاءِ الزَّمَانِ
(٣/ ٢٩٩)
-٦٣ -
وله أيضًا:
رَأَيتُ العِزَّ في ضَربٍ وَطَعْنٍ ... وَتَلْتَصِقُ المَذَلَّةُ بِالجبَانِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute