والعراضات, العراض الآثار يعنى الإبل, والمعمر المنزل, ولتقاربها فى الطلوع احتمل أن يكون قول الساجع فى كل واحدة منهما. وكانوا يقولون «إذا طلعت الشعرى العبور, نقعت الأجواف, ونسئت الأظماء, وأدت الأرض بعض الندى» ونقوع الأجواف: ربها, ونسؤهم الأظماء: تأخيرهم لها عن الربع إلى الخمس وعن الخمس إلى السدس. وقال النابغة الجعدى: