ويخرج للقوم الشواء يجره ... بأقصى عصاه منضجا وملهوجا
والشواء بكسر الشين أكثر وأفصح.
- واللقاء: من قولهم رجل ملقو إذا أصابته لقوة, حكاه أبو بكر بن الأنبارى.
- واللهاء: من قولهم هم لهاء ألف ونهاء ألف, وزهاء ألف, أى قدر ألف.
- والرغاء: رغاء الإبل. وحكى أبو زيد: الرغاء: بكاء الصبى, رغا يرغو رغاء, وهو أشده.
- ورهاء: مدينة بالجزيرة معروفة.
- والرؤاء, المنظر, يقال ليس لهذا الرجل رؤاء, أى ليس له منظر. أنشدنا أبو بكر - وقرأته أيضًا على أبى عمر المطرز فى نوادر ابن الأعرابى - للمخبل:
قالت سليمى قد أراه يزينه ... ماء الشباب وفاحم حلكوك
لله در أبيك رب غميدر ... حسن الرؤاء وقلبه مدكوك
الغميدر: الناعم كذا قال ابن الأعرابى بالدال غير معجمة, ورويت عن أبى بكر ابن دريد عن البصريين غميذر بالذل معجمة, وقال أبو بكر بن الأنبارى: ابن الأعرابى يقول غميدر بالدال وغيره غميذر بالذال معجمة.
- والرخاء: الريح اللينة. قال الله / عز وجل: {تجرى بأمره رخاء حيث أصاب} [سورة ص: ٣٨/ ٣٦].
- والرناء ممدود: الصوت, عن الأموى. وقال غيره: وقد رنًا يرنًا رئًا والاسم الرناء, كما قالوا جفأ يجفأ جفأ إذا رمى بالزبد, والاسم الجفاء, حكى ذلك الأحمر وأبو زيد.
- والنهاء: الزجاج. قال الشاعر:
ترض الحصى أخفافهن كأنما ... يكسر قيض بينها ونهاء