قَالَ: لَا نَعْلَمُهُ رَوَاهُ غَيْرُهُ، قُلْتُ: وَلَا يُوقَفُ؟ قَالَ: لَا يَرْوِيهِ غَيْرُهُ، قِيلَ لَهُ: مُحَمَّدُ بْنُ الْفَضْلِ بْنِ عَطِيَّةَ، فَلَمْ يَعْبَأْ بِهِ
١٩٢٩ - قُلْتُ لِأَحْمَدَ: حَدِيثُ سُلَيْمَانَ بْنِ حَيَّانَ عَنِ ابْنِ عَجْلَانَ، وَيَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ «أُلْحِدَ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلِأَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ» .
فَقَالَ: لَيْسَ هَذَا مِنْ حَدِيثِ يَحْيَى وَابْنِ عَجْلَانَ
١٩٣٠ - ذَكَرْتُ لِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ حَدِيثَ الْمُغِيرَةِ بْنِ زِيَادٍ، عَنْ عَطَاءٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ فِيمَنْ تَفْجُؤُهُ الْجِنَازَةُ، وَهُوَ عَلَى غَيْرِ وُضُوءٍ، قَالَ: يَتَيَمَّمُ، فَقَالَ أَحْمَدُ: مَا أَنْكَرَهُ! يَعْنِي: عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ
١٩٣١ - قُلْتُ لِأَحْمَدَ: رَوَى أَبُو تَوْبَةَ، عَنْ سَعِيدٍ الْجُمَحِيِّ، عَنْ سُهَيْلٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَنِ احْتَجَمَ لِسَبْعَ عَشْرَةَ» .
قَالَ: لَيْسَ هَذَا شَيْءٌ
١٩٣٢ - قُلْتُ لِأَحْمَدَ: " رَجُلٌ، يُقَالُ لَهُ: صُبَيْحٌ رَوَى عَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ عَبْدِ الصَّمَدِ، عَنْ هِشَامٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَائِشَةَ وَفَاةَ النَّبِيِّ عَلَيْهِ السَّلَامُ، فَأَنْكَرَهُ أَحْمَدُ أَنْ يَكُونَ عَبْدُ الْعَزِيزِ سَمِعَ مِنْ هِشَامٍ شَيْئًا ".
١٩٣٣ - سَمِعْتُ أَحْمَدَ، يَقُولُ: «أَحَادِيثُ قَتَادَةَ عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ مَا
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute