للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

أَنا كنْتُ مَعْ نوْحٍ بمَا شَهدَ الوَرَى

بحَارًا وَطوْفانا عَلى كفِّ قدْرَةِ

أَنا القطبُ شَيْخُ الوَقتِ فِي كلِّ حَالةٍ

أَنا العَبْدُ إبْرَاهِيْمُ شَيْخُ الطرِيقةِ

وَفي كلامِهِ السّابق ِ نظمًا وَنثرًا مِنَ الضّلالاتِ المكفرَاتِ: مَا لوْ قسِّمَ عَلى أُمَّةٍ لأَوْبقهَا، عِيَاذا باِللهِ مِنْ ضَلالِهِ وَضَلال ِ أَتباعِهِ وَأَصْحَابه.

<<  <   >  >>