للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

مِنْ ذلِك َ أَنهُ وَلِيٌّ للهِ صَالِح

- تلاعُبُ الشَّيَاطِين ِ بمَنْ ظنَّ أَصْحَابَ الخوَارِق ِ الشَّيْطانِيَّةِ أَوْلِيَاءَ صَالحِين

- وُقوْعُ خَوَارِقَ لِلعَادَاتِ كثِيرَةٍ لِلدَّجّال ِ، وَابن ِ صَيّادٍ، وَكثِيرٍ مِنَ الكهّان ِ وَغيرِهِمْ مَعَ كفرِ هَؤُلاءِ وَخبثِهمْ وَفسَادِهِمْ

- شُرُوْط ُ قبوْل ِ العِبَادَاتِ: إخْلاصُهَا للهِ جَلَّ وَعَلا، وَمُوَافقتهَا لِلسُّنَّة

- فصْل في تَمَثل ِ الشَّيَاطِين ِ باِلمقبُوْرِينَ المسْتَغاثِ بهمْ وَالمعْبُوْدِينَ! تغرِيرًا بعُبّادِهِمْ! وَإضْلالا ً لهمْ! كمَا كانتْ تصْنَعُ بأَسْلافِهمْ مِنَ المشْرِكِينَ

- الأَحْجَارُ لمْ تُضِلَّ المشْرِكِينَ إلا َّ بسَببٍ اقتضَى ضَلالهُمْ، وَلمْ يَكوْنوْا يظنُّوْنَ فِيْهَا أَنهَا خَلقتِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ، وَلا أَنهَا تُحْيي وَتُمِيْتُ، وَإنمَا اتخذُوْهَا وَسَائِط َ وَشُفعَاء

- الشَّيَاطِينُ تُغْوِي كلَّ إنسَان ٍ بمَا يَصْلحُ لِحَالِهِ، وَيرُوْجُ عَليْه

- الشَّيَاطِينُ كانتْ تدَاخِلُ الأَصْنَامَ، وَتخاطِبُ

<<  <   >  >>